السلام عليكم
أخي عماد تحية طيبة لك ولإبداعك الذي لاينقطع
اللوحة معبرة جداً......
كيف استطعت أن توظف هذه الفكرة ماشاء الله تبارك الله
اللوحة حسب تصوري هو مواجهة حقيقية للموت في الدقائق الأخيرة
ذكرتني بالصورة الاولى في العالم يمكن شفتها انت
لنسر يقترب من طفل أفريقي يتربص به
ارى في الساقين لون يشبه لون سيقان الأشجار البالية الخلفية
التي لم تذوق الماء من سنين
لون السماء الابيض الذي يعبر عن درجة الحرارة العالية واختفاء اللون الازرق الجميل
الجمجمة تعني الفناء ومواجهة المصير
وكأن الرجل ينظر الى قطعة لحم صغيرة فلا يجد إلا مصيره قد اقترب
نحمد الله تعالى اذ من علينا نعمة الاسلام اولاً
ثم باقي النعم
Bookmarks